Duration 9:4

استشهاد الإمام محمد الجواد ( ع ) .. الإمام الجواد الشيخ حسين الأكرف Jordan

2 115 watched
0
33
Published 9 Jul 2021

استشهاد الإمام محمد الجواد ( ع ) .. الإمام الجواد بصوت الشيخ حسين الأكرف فضلا وليس أمرا اشترك في القناة لتساهم في رفع صوت أهل البيت عاليا ولك الأجر والثواب الإمام محمد الجواد عليه السلام : محمد بن علي بن موسى بن جعفر المعروف بالجواد أو جواد الأئمة ( ١٩٥ - ٢٢٠ هـ ) ، هو تاسع أئمة أهل البيت عند الشيعة الإثني عشرية ، واستمرت إمامته ١٧ سنة . ولد في المدينة المنورة في سنة ١٩٥ هـ ، وکان في الثامنة من عمره عندما تولى الإمامة بعد استشهاد أبيه الإمام علي الرضا ( ع ) الاسم : محمد الأب : علي بن موسى الرضا، الإمام الثامن عند الشيعة الإمامية . الأم : سبيكة وهي من أسرة مارية القبطية زوجة النبي محمد ( ص ) . وقد ذكرت بعض المصادر أن أمه كانت تسمى خيزران أو ريحانة . أشهر ألقابه : الجواد ، التقي ، باب المراد الكنية : أبو جعفر ويذكر في الروايات التاريخية بكنية أبي جعفر الثاني حتى لا يُشتبه بأبي جعفر الأول وهو الإمام الباقر ( ع ) . ومن ألقابه التقي والمرتضى والقانع والرضي والمختار والمتوكل والمنتجب ، وأشهرها الجواد . محل الولادة وتاريخها : المدينة المنورة ، العاشر من رجب ، عام ١٩٥ ﻫ . مدة إمامته : ولادته : مرت على شيعة آل البيت ( ع ) مدة عاشوا فيها القلق والاضطراب . فبالرغم من تجاوز العمر الشريف للإمام الرضا (ع ) الأربعين عاماً ، لم تبدُ لهم إمارات ولادة الإمام الخلف للإمام الرضا ( ع ) . فقد تأخرت ولادة الإمام الجواد ( ع ) وهو يعد أصحابه ويؤكد لهم أن خلفه الذي سيحمل عبء الإمامة قادم لا محالة ، لكن زمن نزوله الى ساحة الأمة لم يأذن الله به بعد لحكمة هو أدرى بها . ولد عليه السلام في العاشر من رجب سنة ١٩٥ ﻫ . وتهلل وجه الإمام الرضا (ع ) فرحاً بمولده، واستلم المولود الجديد، فور ولادته ، الأرض بمساجده السبعة ، شاهداً بالوحدانية لله ، ولمحمد بالرسالة . ألقابه : عرف ( ع ) بأكثر من لقب ، فأشهر ألقابه الجواد ، ثم التقي. أما عند جيرانه من أهل الكاظمية ، فهو يعرف بباب المراد ، لأنه الباب الذي يطرق طلباً للحاجات من الله سبحانه . أولاده : الذكور: علي الهادي ، الإمام الذي تولى زمام الإمامة بعده ، وموسى . الإناث: فاطمة ، وأمامة ، وحكيمة ، وزينب . ( ولم يرزق بولد من زوجته أم الفضل بنت المأمون ، التي قامت باغتياله ) . مدة إمامته : استمرت إمامة الإمام الجواد ( ع ) سبعة عشر عاماً ، أي : من سنة ٢٠٣ هـ السنة التي استشهد فيها الإمام الرضا ( ع ) وحتى سنة ٢٢٠ هـ . وقد عاصر الإمام الجواد ( ع ) خليفتين من خلفاء الدولة العباسية هما : المأمون ( ١٩٣ – ٢١٨ هـ ) حيث عاصره الإمام ( ع ) خلال ٢٣ سنة من خلافته . المعتصم العباسي ( ٢١٨ - ٢٢٧ هـ) فقد عاصره الإمام ( ع ) خلال سنتين من خلافته . كان الإمام الجواد ( ع ) يقيم في المدينة المنورة، لكنه رحل عنها مكرهاً إلى بغداد بطلب من هذين الخليفتين ، وختم سفره الثاني الذي كان بأمر المعتصم بشهادته ( ع ). فقد سافر إلى بغداد مرة في خلافة المأمون ( ٢١٤ أو ٢١٥ هـ ) ، وبعد توقف قصير هناك وإجراء مناظرة علمية عاد إلى المدينة ومعه زوجته أم الفضل ( ابنة المأمون ) وذلك عند موسم الحج. وأما رحلته إلى بغداد فقد كانت أيام خلافة المعتصم ، فلم يمكث فيها الا عدة أيام ، عمد خلالها إلى إجراء عدة مناظرات مع العلماء والفقهاء والقضاة المعروفين في قصر الخلافة وغيرها وفي شتى المسائل المختلفة . وقد حصلت في حياة الإمام الجواد ( ع ) عدة مناظرات بينه وبين علماء البلاط العباسي ، وقد وردت أحاديث كثيرة في الكتب الروائية عنه ( ع ) في المسائل العقدية وتفسير القرآن ومختلف أبواب الفقه . وكان يتواصل مع شيعته عبر وكلائه وعن طريق المكاتبات . من اقواله ( ع ) : العلماء غرباء لكثرة الجهال بينهم . الجمال في اللسان ، والكمال في العقل . إظهار الشيء قبل أن يستحكم مفسدة له . من شهد أمراً فكرهه كان كمن غاب عنه . ومن غاب عن أمر فرضيه كان كمن شهده . وفاته : تاريخ وفاته : التاسع والعشرون من ذي القعدة عام ٢٢٠ ﻫ . وله من العمر ٢٥ سنة . سبب وفاته : استشهد بالسم على يد زوجته أم الفضل بتحريض من الخليفة العباسي المعتصم العباسي . استدعى المعتصم العباسي الإمام الجواد ( ع ) من المدينة إلى بغداد . فدخل بغداد في اليوم الثامن والعشرين من شهر محرم سنة ٢٢٠ هـ ، فأقام بها حتى توفي أواخر ذي القعدة من ذلك العام . قيل في سبب وفاته أن قاضي بغداد ابن أبي داوود وشاه عند الخليفة المعتصم العباسي ، ذلك لأن الأخير كان قد قبل رأي الإمام ( ع ) في قطع يد السارق ، مما أدى إلى فضيحة ابن أبي داوود وكثير من الفقهاء ، فلما سمع الخليفة وشايته ، هم بقتله رغم صغر سنه ( ع ) . فنفّذ المعتصم هذه النية المشؤومة على يد كاتب أحد وزرائه ، فسم الأخير الإمام وقتله.ويعتقد البعض أن سم الإمام (ع ) كان عن طريق زوجته أم الفضل بنت المأمون . مدفنه : مقابر قريش ( حالياً : مدينة الكاظمية ) بجوار جده موسى الكاظم ( ع ) بغداد ، العراق . استشهاد الإمام محمد الجواد ( ع ) .. الإمام الجواد بصوت الشيخ حسين الأكرف استشهاد الإمام محمد الجواد ( ع ) .. أنا وگلبي وألف دمعة .. لفينا ابن الرضا نودعه بصوت الشيخ حسين الأكرف أنا وگلبي وألف دمعة .. لفينا ابن الرضا نودعه بصوت الشيخ حسين الأكرف أنا وقلبي وألف دمعة .. لفينا ابن الرضا نودعه بصوت الشيخ حسين الأكرف ألف دمعة بصوت الشيخ حسين الأكرف استشهاد الجواد ( ع ) استشهاد الامام الجواد ( ع ) استشهاد الامام محمد بن علي الجواد ( ع ) وفاة الجواد ( ع ) وفاة الامام الجواد ( ع ) وفاة الامام محمد الجواد ( ع ) وفاة الامام محمد بن علي الجواد ( ع ) وفيات المعصومين ( ع ) وفيات الائمة ( ع )

Category

Show more

Comments - 4